Déçus car fermé le vendredi (jour musulman de prière)... contrairement aux infos données par téléphone ! Donc, 2 trajets en taxis pour rien et ne visite ratée (en espérant mieux). Attention aux vendredis pour toutes vos visites.
تحتضن المدينة العتيقة بسوسة، المُدرجة على لائحة التراث العالمي، داخل قلعتها (القصبة) ، المتحف الأثري الجديد لهذه المدينة.
وقد تم تخصيص القاعة الكبرى المقباة، الواقعة بمدخل المتحف، لتقديم لمحة عن تاريخ منطقة الساحل وأبرز معالمها ، خلال الفترة المتراوحة بين العصور القديمة و العصر الإسلامي.
وتصل مساحة قاعات المتحف، المقامة تحت أرضية الفناء الأكبر للقصبة، الى نحو ألفي متر مربع، وتغمرها أضواء طبيعية واصطناعية تساهم في إبراز المجموعات المتحفية و خلق مناخات العرض، التي سعى المصممون الى إحداثها في مختلف الأجنحة. وتتكون مجموعات المتحف من اللوحات الفسيفسائية والمنحوتات والأثاث الجنائزي والتماثيل والمسلاّت والنصب النذرية الحجرية، والأثاث الجنائزي، وهي متأتية من مختلف المواقع الأثرية بمنطقة الساحل في العصور القديمة.
وقد تم عرض مجموعة الأرضيات الفسيفسائية العائدة الى العصر الروماني إما منزّلة بأرضية القاعة، في مستوى منخفض مقارنة بمستوى حركة الزوار، أو على حوامل قائمة. وتُعدّ هذه المجموعة واحدة من أضخم المجموعات في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وتحكي هذه اللوحات الفسيفسائية بألوان نابضة بالحياة وتكوينات فنّية جذابة المعتقدات، والألعاب، والنشاط الفني، وبشكل خاص الحياة اليومية في الحقبة الرومانية.
وتعرض ثلاث قاعات أخرى مضاءة بشكل تغلب عليه العتمة القطع المرتبطة بالطقوس الجنائزية خلال الحقبات اللوبية /البونية والرومانية وأواخر الحقبة القديمة.
وتحتضن القاعة اللوبية /البونية، المجموعة الشهيرة من المسلات والجرار الجنائزية التي تم العثور عليها بمعبد التوفيت بسوسة )التي كانت تُعرف قديما ب «أدريم » أو هدريماتوم( علاوة عن الأثاث الجنائزي الذي تم العثور عليه في الحفريات المجراة داخل القصبة.
وتعرض القاعة المخصصة للحقبة الرومانية ، جنبا إلى جنب مع مجموعة من المسلات الجنائزية الوثنية مجموعة الأواني المصنوعة من الفخار الأحمر الفاتح ذي الزخارف النافرة، التي تم اكتشافها في سوسة وفي المواقع الأثريّة المجاورة، فضلا عن تماثيل صغيرة من الفخار ومن بينها التمثال الشهير «للمرأة الثملى .»
وينتهي المطاف في القاعة المسيحية، التي تُعرض فيها مجموعة اللوحات الفسيفسائية والمسلات والنقوش الجنائزية، التي تم العثور عليها في السراديب تحت الأرضية بمدينة سوسة، والتي تُعد الأكثر أهمية في العالم القديم بعد تلك الموجودة بروما.
وتتوسط هذه القاعة اللوحة الفسيفسائية الشهيرة، التي تمثل مائدة طعام جنائزية.
ويمكن للزوار عند مغادرة المتحف الإستمتاع بالنزهة داخل القلعة و بالمناظر البانورامية لمدينة سوسة العتيقة.
Max PD
::Il museo non dice molto, ma l'edificio è stupendo..... Cupola interno/esterno in particolare
Biodanza France
::Déçus car fermé le vendredi (jour musulman de prière)... contrairement aux infos données par téléphone ! Donc, 2 trajets en taxis pour rien et ne visite ratée (en espérant mieux). Attention aux vendredis pour toutes vos visites.
Ali Boud
::جميل وأصيل يروي تاريخ حقب وأجيال
Amr Elmogy
::تحتضن المدينة العتيقة بسوسة، المُدرجة على لائحة التراث العالمي، داخل قلعتها (القصبة) ، المتحف الأثري الجديد لهذه المدينة. وقد تم تخصيص القاعة الكبرى المقباة، الواقعة بمدخل المتحف، لتقديم لمحة عن تاريخ منطقة الساحل وأبرز معالمها ، خلال الفترة المتراوحة بين العصور القديمة و العصر الإسلامي. وتصل مساحة قاعات المتحف، المقامة تحت أرضية الفناء الأكبر للقصبة، الى نحو ألفي متر مربع، وتغمرها أضواء طبيعية واصطناعية تساهم في إبراز المجموعات المتحفية و خلق مناخات العرض، التي سعى المصممون الى إحداثها في مختلف الأجنحة. وتتكون مجموعات المتحف من اللوحات الفسيفسائية والمنحوتات والأثاث الجنائزي والتماثيل والمسلاّت والنصب النذرية الحجرية، والأثاث الجنائزي، وهي متأتية من مختلف المواقع الأثرية بمنطقة الساحل في العصور القديمة. وقد تم عرض مجموعة الأرضيات الفسيفسائية العائدة الى العصر الروماني إما منزّلة بأرضية القاعة، في مستوى منخفض مقارنة بمستوى حركة الزوار، أو على حوامل قائمة. وتُعدّ هذه المجموعة واحدة من أضخم المجموعات في منطقة البحر الأبيض المتوسط. وتحكي هذه اللوحات الفسيفسائية بألوان نابضة بالحياة وتكوينات فنّية جذابة المعتقدات، والألعاب، والنشاط الفني، وبشكل خاص الحياة اليومية في الحقبة الرومانية. وتعرض ثلاث قاعات أخرى مضاءة بشكل تغلب عليه العتمة القطع المرتبطة بالطقوس الجنائزية خلال الحقبات اللوبية /البونية والرومانية وأواخر الحقبة القديمة. وتحتضن القاعة اللوبية /البونية، المجموعة الشهيرة من المسلات والجرار الجنائزية التي تم العثور عليها بمعبد التوفيت بسوسة )التي كانت تُعرف قديما ب «أدريم » أو هدريماتوم( علاوة عن الأثاث الجنائزي الذي تم العثور عليه في الحفريات المجراة داخل القصبة. وتعرض القاعة المخصصة للحقبة الرومانية ، جنبا إلى جنب مع مجموعة من المسلات الجنائزية الوثنية مجموعة الأواني المصنوعة من الفخار الأحمر الفاتح ذي الزخارف النافرة، التي تم اكتشافها في سوسة وفي المواقع الأثريّة المجاورة، فضلا عن تماثيل صغيرة من الفخار ومن بينها التمثال الشهير «للمرأة الثملى .» وينتهي المطاف في القاعة المسيحية، التي تُعرض فيها مجموعة اللوحات الفسيفسائية والمسلات والنقوش الجنائزية، التي تم العثور عليها في السراديب تحت الأرضية بمدينة سوسة، والتي تُعد الأكثر أهمية في العالم القديم بعد تلك الموجودة بروما. وتتوسط هذه القاعة اللوحة الفسيفسائية الشهيرة، التي تمثل مائدة طعام جنائزية. ويمكن للزوار عند مغادرة المتحف الإستمتاع بالنزهة داخل القلعة و بالمناظر البانورامية لمدينة سوسة العتيقة.
K KB
::Très beau, pour se rappeler comment vivez nos ancêtres